و بقيت ترضع و تمص بقوة و الشاب على مقعده جالسا في السيارة و ينظر الى زبه كيف كان يتحرك في فمها و كيف كانت تداعبه وتدلعه بالمص و الرضع الساخن و هو يتكئ و يمدد ساقيه اكثر فقد كان في لذة جميلة و مرتفعة جدا و الفتاة تواصل المص بلا توقف . و كانت تمسك الزب و تدخل الراس بين شفاهها و تمصه ثم تداعب ثقب الزب بلسانها و تحكه على اسنانها كما تحتك الفرشاة و تعود الى مصه و لعقه بقوة و ترضع و هي تملك متعة و خبرة كبيرة في رضع الزب و المستفيد الاكبر هو الشاب المحظوظ الذي كانت ترضع له زبه بقوة . ثم رفع زبه الى الفم اكثر و هو يريد ان يقذف و يتاوه اه اح اح اي اي اح اح زبي سيقذف حبيبتي اه اه اه و بدا زبه ينثر الحليب الحار بقوة في فم الفتاة و الشاب يغلي من اللذة و التهاب الشهوة الجميل
تهز طيزة
خالته تضبطه يتجسس عليها
تهيجه لينيكها في طيزها
عمته الشرموطة عايزة زبره